يقول الإمام السجاد (ع): ( لو أن عذابي مما يزيد في ملكك لسألتك الصبر عليه وأحببت أن يكون ذلك) فما هو دافع الإمام للعمل؟ كل إنسان يعملللهمن أجل غاية إما الرزق الدنيوي أو الأخروي أو التقرب إليه أو غيرها، والإمام هنا يقول إني مستعد أن أدخل جهنم إن كان فيها فائدة لنظامك! إذن ليس للإمام أي مصلحة بعملهلله إنما هو بدافع الحبلله أو رؤية استحقاقه.
🤍