
وصيــــــة
إذا قصّرت أو عصيت ربك ، فلا تهرب منه، حتى وإن كان سبب الهروب هو الحياء منه، لأن الهروب منه بُعدٌ عنه ، بل قد يكون الهروب أشدُ إبعادا من الذنب، إنما التجئ إليه ، فإنك حين التقصير أشد احتياجاً إليه منك قبل التقصير. وأعلم -أيدك الله– أن أخلاقه سبحانه قبل الذنب هي أخلاقه بعد الذنب . والسلام .
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة