
يا مقـلّب القــلوب
كنت في كربلاء والناس بين متضرّع وباكٍ متمسكّين بالمرقد تمسك جسد بروح، حتى إني عجزت عن الوصول إلى الضريح، فجأة انسحب الناس عن الضريح، وكأن مطالبهم تحققت! فسألت ما الأمر؟ قالوا جاء الرئيس، وإذا بالتضرع انقلب هتافاً (بالروح بالدم…) والبكاء أصبح أهازيج، وتركوا الحسين، وليس حين قتال! حينها أيقنت أنه شعب سيطول بلاؤه.
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة