سؤال واجابة (٦) 1

        جزاك الله تعالى خيرا شيخنا الكريم، اشكر لكم تفضلكم ومنُكم، ولكن في الفؤاد نارا لم تبرد، وفي النفس عطشا لم يروى، ولعلي لم أصغ سؤالي بما يناسب حالي، أو أنكم تروون هذه الإجابة تناسب مقام السائل، جزاكم الله تعالى خيرا.

   بسمه تعالى

      أصبر على ربك، فإنه مريد لك أكثر مما أنت مريد له.

وله المنة

منتظر الخفاجي

 

اترك تعليقاً