تبين الروايات أساليب لإزالة الغضب، ومنها إن كان الغاضب قائماً فليقعد أو كان قاعدا فليستلقي أو يغسل وجهه وغيرها. وكلها تتحد بنقطة وهي تغيير وضع الغاضب، وهذا التغيير يؤدي إلى تغيير حال الغاضب فيقطع الخاطر الغضبي، إذ ينقل انتباهه إلى أمر آخر. وعليه ربما يكون كل تغيير سواء مادياً أو معنوياً أثناء الغضب هو قاطع للغضب وبالتالي لسكينة النفس.
♥️