
أول الخـــــلق
ورد في الحديث: (أول ما خلق العقل، فقال له أقبل فأقبل، ثم قال له أدبر فأدبر … الخ)، أي دعاه الله تعالى للإقبال على جهة السمو والتوحيد بما أودع به من إمكانية لذلك، فأطاع الله في أمر التوجه إلى حضرة الحق، ثم أمره بالإدبار عن حضرة الحق والإقبال على حضرة الخلق، بالتعليم والتبليغ فأطاع واقبل على تلك الحضرة، فكانت له قابلية الصعود وقابلية النزول.
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة