تمر على قلب الإنسان خواطر كثيرة، منها ما يأمر بالخير ويسمى بالخاطر الرحماني، ومنها ما يأمر بالشر ويسمى بالخاطر الشيطاني. والإنسان مطالب بالتعامل الصحيح مع هذه الخواطر. وطبيعة الخواطر سريعة المرور على القلب، فإذا استوقفها الإنسان أصبحت ثوابت أي ثبتت في القلب وإذا ثبتت طلبت العمل، فإذا عمل بها أصبحت عواقب فإما أن تعقب خيراً أو شراً.
دمتم سماحة أبانا الحبيب ودام فيضكم وعطاؤكم ادام الله سبحانه وتعالى وجودكم
ادام الله تعالى وجودكم