
النـــدم
لا تندم على ما وقع أو فات، فإن الندم على الفائت، زيادة في الحسرة والألم، وضياع للعمر، وبقاء تحت قيد الفائت، ولن يغير الندم من الواقع شيئا، إلا في موطن واحد، وهو الموطن الذي وجِدَ من أجله الندم، وهو الندم على الذنب، فإن الندم هنا، ماحٍ للذنب، ومقرب للرب، ودافعاً للكرب، ومطهراً للقلب، عندها يكون الندم واجب، وأعلى من الواجب.
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة