المشهور أن استغفار المعصوم عن الذنوب هو من باب التعليم، إذ لا يصدر عنه الذنب. لكن مسألة التعليم عادة ما تكون مسألة عقلية صرفة، والذي نراه أن الكثير من الروايات تذكر عن حال المعصوم من البكاء واصفرار الوجه وارتعاد الفرائص ما يجعلها مسألة استغفار ربما حقيقة وليست تعليمية خالصة، بل أحياناً يكون المعصوم في مكان منعزل لا يُرى إلا مصادفة.
نعم صحيح اذا ما هو تفسير ذلك سماحة أبانا الحبيب دام فيضكم وعطاؤكم