شيخنا الفاضل ونحن اليوم أحوج ما نكون إلى كريم مثلك يفضي علينا من نعم الاستبصار والشعور معه انه في ظل الله جل شأنه.
سؤالي هو؟ من الأفضل عطاء الله أم عطاء الإمام أم عطاء النفس ولماذا؟.
بسمه تعالى
السؤال خاطئ اذ ليس ثمة عطاء لغير الله تعالى، قال عز وجل: { مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّه } [النساء : 79]، ثم إن رؤية العطاء صادر من الإمام أو النفس او أي مخلوق هو ظلم لله سبحانه، والمفروض أن نرى يد المعطي سبحانه باختراق كل الحجب التي فرضتها مرتبة الفرد، عندها نراه عطاءاً الهياً بصور متعددة.
– وله المنة –
منتظر الخفاجي
احسنتم
احسن الله تعالى وسدد خطاك
شكرا لله تعالى على نعمة وجودكم سماحة الأب الحبيب
حفظكم الرحمن وجعل ايامكم خير وامان