بعض الأنبياء والأولياء كانت أزواجهم غير صالحات، وهم يعلمون بذلك، فلماذا لم يفارقونهن ويِوجد غيرهن من الصالحات؟.
الجواب: ربما يعتبرونهن من البلاء الإلهي، ومفارقتهن قد يرونه هروب من البلاء، وهذا ما لا يسمح به تأدبهم أمام لله، وكذلك قد يعتبرونهن من ضمن الرعية الملزمون بتحملها وإصلاحها، وليس إبعادها وهجرانها، والله العالم.